الشيخ ابو ايمن Admin
المساهمات : 108 تاريخ التسجيل : 07/05/2016
| موضوع: كل الاشياء مايتضرر منه الجن الأربعاء مايو 25, 2016 6:46 pm | |
| أعرف أنه ما يتضرر منه جني يمكن أن لا يتضرر منه آخر ، و لكن ربما تكون الأمور التي سأذكرها تضايق منهم الكثير و بذلك يستفيد منها الجميع بإذن الله ( و ما السبب إلا سببا و الله هو النافع و هو الضار) بقول بعض المرضى بالمس ... الملح: كنت أحب أكل الطعام مالح شوية زيادة عن اللزوم .... و لاحظت بعد مرضي أني أصبحت أكره الملح ... و نصحتني أحد الأخوات بإجراء استفراغ بالماء المالح ... النتيجة لم أطق الأمر ، أو بالأحرى لم يطيقوا هذا الأمر و أخذ رأسي يتحرك حركات لا إرادية ويشير بلا ... و أخذت أتنفس مثل الغريق الذي ينقصه الهواء ... بالشهيق الإطالة في السجود: عندما أطيل في السجود أتنفس كالغريق (دائما عندي الضيق و لكنه يزداد ) ... و مرات ينقص في طرفة عين نفس الشيء عند الجلوس في البانيو ووضع بعض الأعشاب المدقوقة (كورق الغار و السذاب و السدر) أو حتى عند إجراء غسل بماء مرقي... عند سكب الماء على الوجه أتنفس كالغريق.. و بتجربتي أرى أن الماء الساخن يؤثر عليهم أكثر من البارد و لكن يبدو من تجارب أخرى العكس ربما بالنسبة لأنواع أخرى من الجن زيت الحبة السوداء و زيت الزيتون: عندما أشرب ملعقة صغيرة من زيت الزيتون و خاصة خاصة زيت الحبة السوداء أشعر كأني شربت أقرف شيء في الوجود . الصيام : عندما أصوم أمرض أكثر في آخر اليوم و عندما أنظر لنفسي في المرآة أنظر إلى نفسي نظرة حقد .... أقصد ينظرون إلي نظرة حقد ... كمن يقول لك بنظرته سأقتلك ... و الحمد لله ..الله هو الذي يحيي و يميت القطران و الفيجل والله اعلم اي نوع من الطاعات او حتي الاقبال علي الطاعات يصيب الجن بحاله هياج شديده مثلا ان تنوي حفظ جزء من القران .. مثلا ان تقوم الليل بكم كبير من الايات .. اعلم انك بهذا تضايقه جــــــدا ولكن رده فعلا سيكون سئ ان كانت عزيمتك ضعيفه اما ان كنت قوية فسيبدا اليــاس منك ومن حياته والله واعلم ليس هناك علاج أقوى ضد الجن المعتدي ( السحر، الحسد، المس، والعين )، علاج أقوى من سورة البقرة؟؟؟ الريحان – الحبق – السذاب - العسل – زيت الزيتون – السدر – الشب – الملح - الميرامية بسم الله الرحمن الرحيم "شرح كيفية كتابة القرآن بالزعفران الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : قبل أن نخوض في عملية إستخدام الزعفران في العلاج – نذكر بيان جواز ذلك من قبل كبار العلماء – حتى لا يكون في النفس شئ من إستخدامه : أولاً : قول الشيخ محمد الصالح العثيمين – رحمه الله تعالى – أحد كبار هيئة العلماء بالسعودية فضيلة الشيخ : بعض الناس يكتبون آيات القرآن ويمحونها بالماء وشربونها ، وإذا أعترض عليهم قالوا : إنه كلام الله نستشفي به، فهل يجوز هذا العمل ؟؟ أفيدونا أثابكم لله؟؟ فأجاب رحمه الله تعالى : هذا العمل جائز أي للإنسان أن يكتب القرآن بمداد ويجوز شربه ، ثم يوضع هذا المكتوب في ماء ويرج ، ثم يشرب ، وقد كان بعض السلف يفعلون هذا ، ويفعلونه في الأواني كالصحون ، وما أشبهها ، فإذا فعل الإنسان ذلك فله سلف فيه ، وقد يستدل لهذا بعموم قول الله تبارك وتعالى (( وننزل من القرآن ماهو شفآء ورحمة للمؤمنين)) فإذا أستشفى على هذه الوجوه، وجرب ، وصار نافعاً ، فإنه يدخل في عموم هذه الآية الكريمة ،،،،،، إنتهى كلامه رحمه الله (راجع لقاء الباب المفتوح – (51 –60 ) صفحة (112) ) ثانياً : قول الشيخ إبن جبرين أحد هيئة كبار العلماء بالسعودية – حفظه الله – ولا مانع أيضاً من كتابتها في أوراق ونحوها ثم تغسل ويشرب ماؤها وسواء كتبت بماء أو زعفران أو حبر فإن ذلك داخل في قوله صلى الله عليه وسلم : (لا بأس بالرقى ما لم تكن شركاً ) أي إذا كانت بالآيات القرانية والاحاديث النبوية والله أعلم (راجع الفتاوى الذهبية في الرقية الشرعية ص 40 ) ثالثاً : فعل الإمام أحمد إبن حنبل : قال الخلال رأيت أبي يكتب للمرأة إذا عسر ولادتها في جام أبيض أو شئ نظيف يكتب حديث إبن عباس رضي الله عنه : لاإله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين (كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ ) (كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها ، قال الخلال : أنبأنا أبوبكر الروذي أن أبا عبد الله جاءه رجل فقال يا أبا عبد الله ، تكتب لإمرأة عسرت عليها ولادتها منذ يومين ، فقال : قل له يجيئ بجام واسع وزعفران ، ورأيته يكتب لغير واحد (راجع زاد المعاد ج3 ص 381) رابعاً : قول إبن القيم الجوزية بأنه فعل جماعة من السلف : قال إبن القيم : ورأى جماعة من السلف أن يكتب له الآيات من القرآن ثم يشربها (زاد المعاد ج3 ص 381) خامساً : قول مجاهد – وأبي قلابة - علماء السلف : لا بأس أن يكتب القرآن ويغسله ويسقيه المريض ، ومثله عن أبي قلابة (راجع زاد المعاد ج 3ص381) سادساً : قول فضيلة الشيخ : محمد بن إبراهيم : فضيلة الشيخ : هل يجوز أن يكتب للمريض بعض آيات قرآنية في إناء يغسله ثم يشربه ؟ الجواب : لا يظهر في جواز ذلك بأس . وقد ذكر إبن القيم رحمه الله أن جماعة من السلف رأوا أن يكتب للمريض الآيات القرآنية ثم يشربها (راجع الفتاوى الذهبية في الرقية الشرعية ص108 ) ***طريقة إستخدام الزعفران في الكتابة :- الأدوات : أعواد خشب التي يزال بها بقايا الطعام من الأسنان + فنجان شاي صغير مملؤ بالماء + زعفران بودرة (صفار الزعفران – يستخدم في الطهي ) – ورق أبيض نظيف مثل ورق طابعة الكمبيوتر الطريقة : خذ فنجان الشاي المملؤ بالماء – وأضف عليه قليل من الزعفران قدر نصف الأصبع – وضع فيه واحد من أعواد الخشب المذكورة – قم بتقلب الزعفران داخل الماء -أترك العود داخل الفنجان لمدة 3 دقائق – والآن أكتب به ما تشاء من القرآن – على الورق النظيف الأبيض -وكلما كانت الكتابة غير واضحة أعد تغطيس العود في الماء – ويمكن إضافة المسك الأبيض في الماء (مسك أبيض متسلق – يوجد عند أصحاب الطيب ) يضاف قدر الأنملة في الماء الذي يكتب به- بعد ذلك قم بإحضار طشت من الماء – الماء المراد الشرب منه والإغتسال قم بوضع الورق واحدة تلو الأخرى في الطشت – وسينزل القرآن المكتوب بالزعفران في الطشت بعد ذلك – قم بإضافته الماء الذي في الطشت في جالون الماء الفارغ – والآن أصبح لديك الماء جاهز – مكتوب فيه آيات الزعفران قوة تأثير هذا الزعفران بإذن الله تعالى : و هذا الزعفران يعالج بأمر الله : 1-السحر (يكتب آيات الرقية + الوصفة الرومية + يضاف لماء الزعفارن المسك الأبيض ) 2-المس (تكتب آيات الرقية الشرعية + يس + أذكار التعوذ من العين) 3-العين (تكتب آيات الرقية الشرعية + يضاف للماء شبة فقط ) 4-السرطان (تكتب آيات الرقيةالشرعية + آيات الشفاء + يس ) 5-الإدمان (تكتب آيات الرقية الشرعية + الشفاء ) 6-جميع الأمراض المستعصية 7-جميع الأمراض العضوية وذلك طبعاً كله بإذن الله تعالى – وأنصح به بقوة في إستخدامه ضد الأمراض العضوية والروحية أسأل الله أن ينفع بها – والله تعالى أعلم وأقدر والله تعالى أعلم | |
|